هلاري كلينتون في الجزائر

تحليل للصورة

أولا لا وجود لعلم أمريكابجوار كلينتون وهذا يعني رسالة ممانعة واشمئزاز مما أتت لتضعه للحوار والنقاش عليه.

ثانيا,هي في ميمنة الطاولة يعني أتت لتفاوض,وتطلب,ولسنا نحن من نريد التكلم وفتح الحوار.

ثالثا الجلسة أمام السيد بوتفليقة: تقريبا كلينتون دائرة بزاوية متجهة نحو الرئيس,يعني أنها هي أتت للتفاوض والطلب,من موقع ضعف,وتريد نجاح مهمتها,و وضعية الأيدي ,توحي بأنها في لحظة تركيز,وتفكير,وحساسية كبيرة,ربما من رؤية شيء لم يرق لها,من حيث الوفد المستقبل أو من كلام الرئيس المليء بالمعاني و الرموز.والحفاظ على رباطة الجأش

و أخيرا ومن كل ما سبق ذكره نحن في موقف قوة,وليس موقف ضعف.


[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]