شبكات التواصل الاجتماعي لاصطياد الشباب العربي خطير جدا
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
شبكات التواصل الاجتماعي لاصطياد الشباب العربي خطير جدا
ؤكد معلومات حصرية
، أن عددا من المنظّمات والأكاديميات المموَّلة من طرف جهاز الاستخبارات الأمريكية "سي أي أي"، ومخابرات دول أخرى ببعض الدول منها الأردن وصربيا والنمسا، سعت بالعديد من الوسائل لتجنيد شباب الشعوب العربية، بمن فيهم بعض شباب الجزائر المحسوبين على تيارات معارضة في الخارج، في مقدّمتها تيارات دينية، وأخرى من جهات معادية للثورة، بحكم ماضي أجدادهم تجاه الثورة التحريرية.
وبحسب المعلومات ، فإن ثلاث هيئات في الشكل غير حكومية، والمضمون نافذة ومموّلة من مخابرات دول غربية، في مقدّمتها المخابرات الأمريكية والفرنسية والبريطانية، تتبنى هذه المنظّمات، في مقدمتها مؤسسة "كانافاسوبيديا" في صربيا وفرع لها في الاردن، أهداف التغيير وزخرفة الديمقراطية بالتغيير السلمي، على طريقة التغيير التي شهدتها بلدان أوربا الشرقية بعد سقوط الاتحاد السوفياتي.
وتفيد المعلومات المتوفرة أن هذه المؤسسة وفرعها في الأردن تستهدف شبابا له إمكانيات علمية، لكنه إما مهمش أو أنه يملك مواقف معارضة مع الأنظمة القائمة. ويتم مراسلتهم عن طريق وسطاء، عبر شبكات التواصل الاجتماعي كمرحلة أولى، ليتم ربط الاتصال بعدها مباشرة، وتجنيد المعني في إطار مؤتمرات وملتقيات مموَّلة، تُبهر الضحية سواءً على الصعيد النفسي من خلال ما يشبه غسيل مخ، وعلى الصعيد المادي من خلال إغراءات تصل إلى الجنس وغيرها كوعود بالاستقرار في أي بلد أوربي، في حال فشل محاولات التغيير التي يرشّحونهم لقيادتها في بلدانهم.
التدريبات التي تتم، والتوجيهات التي تعطى تشمل من يُصنَفون في خانة الدهماء التي تحرّك الشارع بالاحتجاجات والمظاهرات، وتقود هذه الفئة نخبة تضم إعلاميين وحقوقيين، منهم من يلعب الدور في بلده، ومنه من يُبرمَج دوره من خلال شهادات وتصريحات لقنوات أجنبية وغيرها داخل البلد المقصود إسقاط نظامه، أو من خارجه، وأخذ عينات عن شباب تعرّضوا لمضايقات أو متابعات من طرف أجهزة قضاء بلدانهم. كما يتم التركيز على اختيار شخصيات فارة من أنظمة تلك الدول لتركب موجة التغيير وتحضّر نفسها لقيادة البلدان المستهدفة بعد سقوط أنظمتها.
إن المؤسسة المذكورة لا تخفي في صربيا عن مهامها، لكن تعطيها لونا من الشفافية والإرادة في تغيير الأنظمة الاستبدادية لأهداف حقوقية وإنسانية، لكنها عبارة عن مخبر، الدخول إليه ليس كالخروج منه، مثلما نملكه من شهادات سيتمّ نشرها لاحقا.
وكانت كل الدول العربية، بما فيها الجزائر، ضمن أجندة التغيير المسيّر من طرف هذه المخابر، فهناك بلدان نجحت فيها التجارب، وأخرى عرفت منحى آخر، لكنها وصلت إلى الهدف الذي خرج عن التغيير السلمي، مثلما حدث في ليبيا التي تحوّلت إلى حمام دم، ومثلما حصل في مصر التي لم تدم فرحة شعبها بالثورة كثيرا، مثلما تنقله شاشات قنوات كانت هي من أجّج وقود تلك الثورات.
وتصطاد هذه المنظمات، حسب آخر ما توصّلنا إليه من معلومات في غاية الأهمية، منها على سبيل المثال منظّمة التغيير في النمسا التي تفتح المجال للصحفيين الشباب والمبتدئين، إلى جانب مؤسسة "كافانات" التي تتّخذ من العاصمة الصربية بلغراد مقرا لها، وتقوم هذه الأخيرة، حسب نفس المصدر، بتمويل حركات التغيير ذات صلة مباشرة بما يُعرف بأحداث الربيع العربي. وتصطاد هذه المنظّمات الشباب والمراهقين عبر شبكات التواصل الاجتماعي الحديثة كالفايسبوك والتويتر.[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
، أن عددا من المنظّمات والأكاديميات المموَّلة من طرف جهاز الاستخبارات الأمريكية "سي أي أي"، ومخابرات دول أخرى ببعض الدول منها الأردن وصربيا والنمسا، سعت بالعديد من الوسائل لتجنيد شباب الشعوب العربية، بمن فيهم بعض شباب الجزائر المحسوبين على تيارات معارضة في الخارج، في مقدّمتها تيارات دينية، وأخرى من جهات معادية للثورة، بحكم ماضي أجدادهم تجاه الثورة التحريرية.
وبحسب المعلومات ، فإن ثلاث هيئات في الشكل غير حكومية، والمضمون نافذة ومموّلة من مخابرات دول غربية، في مقدّمتها المخابرات الأمريكية والفرنسية والبريطانية، تتبنى هذه المنظّمات، في مقدمتها مؤسسة "كانافاسوبيديا" في صربيا وفرع لها في الاردن، أهداف التغيير وزخرفة الديمقراطية بالتغيير السلمي، على طريقة التغيير التي شهدتها بلدان أوربا الشرقية بعد سقوط الاتحاد السوفياتي.
وتفيد المعلومات المتوفرة أن هذه المؤسسة وفرعها في الأردن تستهدف شبابا له إمكانيات علمية، لكنه إما مهمش أو أنه يملك مواقف معارضة مع الأنظمة القائمة. ويتم مراسلتهم عن طريق وسطاء، عبر شبكات التواصل الاجتماعي كمرحلة أولى، ليتم ربط الاتصال بعدها مباشرة، وتجنيد المعني في إطار مؤتمرات وملتقيات مموَّلة، تُبهر الضحية سواءً على الصعيد النفسي من خلال ما يشبه غسيل مخ، وعلى الصعيد المادي من خلال إغراءات تصل إلى الجنس وغيرها كوعود بالاستقرار في أي بلد أوربي، في حال فشل محاولات التغيير التي يرشّحونهم لقيادتها في بلدانهم.
التدريبات التي تتم، والتوجيهات التي تعطى تشمل من يُصنَفون في خانة الدهماء التي تحرّك الشارع بالاحتجاجات والمظاهرات، وتقود هذه الفئة نخبة تضم إعلاميين وحقوقيين، منهم من يلعب الدور في بلده، ومنه من يُبرمَج دوره من خلال شهادات وتصريحات لقنوات أجنبية وغيرها داخل البلد المقصود إسقاط نظامه، أو من خارجه، وأخذ عينات عن شباب تعرّضوا لمضايقات أو متابعات من طرف أجهزة قضاء بلدانهم. كما يتم التركيز على اختيار شخصيات فارة من أنظمة تلك الدول لتركب موجة التغيير وتحضّر نفسها لقيادة البلدان المستهدفة بعد سقوط أنظمتها.
إن المؤسسة المذكورة لا تخفي في صربيا عن مهامها، لكن تعطيها لونا من الشفافية والإرادة في تغيير الأنظمة الاستبدادية لأهداف حقوقية وإنسانية، لكنها عبارة عن مخبر، الدخول إليه ليس كالخروج منه، مثلما نملكه من شهادات سيتمّ نشرها لاحقا.
وكانت كل الدول العربية، بما فيها الجزائر، ضمن أجندة التغيير المسيّر من طرف هذه المخابر، فهناك بلدان نجحت فيها التجارب، وأخرى عرفت منحى آخر، لكنها وصلت إلى الهدف الذي خرج عن التغيير السلمي، مثلما حدث في ليبيا التي تحوّلت إلى حمام دم، ومثلما حصل في مصر التي لم تدم فرحة شعبها بالثورة كثيرا، مثلما تنقله شاشات قنوات كانت هي من أجّج وقود تلك الثورات.
وتصطاد هذه المنظمات، حسب آخر ما توصّلنا إليه من معلومات في غاية الأهمية، منها على سبيل المثال منظّمة التغيير في النمسا التي تفتح المجال للصحفيين الشباب والمبتدئين، إلى جانب مؤسسة "كافانات" التي تتّخذ من العاصمة الصربية بلغراد مقرا لها، وتقوم هذه الأخيرة، حسب نفس المصدر، بتمويل حركات التغيير ذات صلة مباشرة بما يُعرف بأحداث الربيع العربي. وتصطاد هذه المنظّمات الشباب والمراهقين عبر شبكات التواصل الاجتماعي الحديثة كالفايسبوك والتويتر.[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
طرق أخرى لاصطياد الشباب العربي
السلام عليكم ...
أيها الأحبة في الله ، شكرا لكم على التنبيه ...
لا يخفى على أحد أن قوى الشر العالمية تستغل كل فرصة متاحة لها من أجل بسط نفوذها و سيطرتها على البشرية ككل منذ زمن طويل، و قد كانت الشعوب الإسلامية من بين كل الشعوب على مر العصور تمثل صدا منيعا لها في ذلك، إذ بقي المسلمون على و لائهم لدينهم في أشد أيامهم إنحطاطا ، و لكن في هذا الزمان استطاعت هذه المنظمات التلاعب بمعاني الكلمات و الدين و جعلت عقلية المسلمين فاسدة ، و أصبح المسلم يعبد المال من دون أن يشعر بذلك، و أصبح همه الحياة الدنيا و نسي الحياة الآخرة، من هذا المنطلق تنبع كل الأفكار الشيطانية التي تعمل على إطلاق العنان للنفس البشرية ، فتزين للمسلم متاع الحياة الدنيا و تنسيه الغرور.
وكما أشرنا سابقا أن هذه المنظمات تستغل كل فرصة متاحة لها ، نذكر من هذه الفرص الرحلات و الأسفار، سواء كانت لطلب العلم أو التجارة أو التنزه ، فبمجرد أن يتنقل المسلم إلى أي بلد سوف يكون معرض لأن يقع في فخ هذه المنظمات ، و يكون الفخ المنصوب لهذا المسلم إما فكري و إما مادي ، فيمر على اختبارين دون أن يشعر، فإذا كان هذا المسلم محصن فكريا فحتما لن يسقط في الفخ المادي، و أما إذا كان غير محصن فكريا فحتما سيقع في الفخين معا، هذا واقع أشد خطرا من شبكات التواصل الإجتماعي ، لأن المستهدف بين أيديهم مباشرة ، كما أنه متعود على التنقل من بلد لآخر، و لن يشك فيه أحد كيف تحصل على الأفكار و المال.
من كل ما سبق يتضح لنا أنه إذا أردنا فعلا أن نتحصن من هذه المنظمات ، فيوجد حلان لا ثالث لهما : الحل الأول فكري و الحل الثاني مادي
أما الأول فالواجب تبيان حقيقة الحياة الدنيا ، ومنه تبيان المبادئ الصحيحة.
وأما الثاني فيجب توفير كل متطلبات الحياة الدنيا ، مع اجتناب المفاسد.
وبما أن الحل المادي صعب المنال وطريقه طويل و ارضاء الناس غاية لا تدرك، فما علينا إلى أن نتخذ الحل الفكري كحل أساسي.
أيها الأحبة في الله ، شكرا لكم على التنبيه ...
لا يخفى على أحد أن قوى الشر العالمية تستغل كل فرصة متاحة لها من أجل بسط نفوذها و سيطرتها على البشرية ككل منذ زمن طويل، و قد كانت الشعوب الإسلامية من بين كل الشعوب على مر العصور تمثل صدا منيعا لها في ذلك، إذ بقي المسلمون على و لائهم لدينهم في أشد أيامهم إنحطاطا ، و لكن في هذا الزمان استطاعت هذه المنظمات التلاعب بمعاني الكلمات و الدين و جعلت عقلية المسلمين فاسدة ، و أصبح المسلم يعبد المال من دون أن يشعر بذلك، و أصبح همه الحياة الدنيا و نسي الحياة الآخرة، من هذا المنطلق تنبع كل الأفكار الشيطانية التي تعمل على إطلاق العنان للنفس البشرية ، فتزين للمسلم متاع الحياة الدنيا و تنسيه الغرور.
وكما أشرنا سابقا أن هذه المنظمات تستغل كل فرصة متاحة لها ، نذكر من هذه الفرص الرحلات و الأسفار، سواء كانت لطلب العلم أو التجارة أو التنزه ، فبمجرد أن يتنقل المسلم إلى أي بلد سوف يكون معرض لأن يقع في فخ هذه المنظمات ، و يكون الفخ المنصوب لهذا المسلم إما فكري و إما مادي ، فيمر على اختبارين دون أن يشعر، فإذا كان هذا المسلم محصن فكريا فحتما لن يسقط في الفخ المادي، و أما إذا كان غير محصن فكريا فحتما سيقع في الفخين معا، هذا واقع أشد خطرا من شبكات التواصل الإجتماعي ، لأن المستهدف بين أيديهم مباشرة ، كما أنه متعود على التنقل من بلد لآخر، و لن يشك فيه أحد كيف تحصل على الأفكار و المال.
من كل ما سبق يتضح لنا أنه إذا أردنا فعلا أن نتحصن من هذه المنظمات ، فيوجد حلان لا ثالث لهما : الحل الأول فكري و الحل الثاني مادي
أما الأول فالواجب تبيان حقيقة الحياة الدنيا ، ومنه تبيان المبادئ الصحيحة.
وأما الثاني فيجب توفير كل متطلبات الحياة الدنيا ، مع اجتناب المفاسد.
وبما أن الحل المادي صعب المنال وطريقه طويل و ارضاء الناس غاية لا تدرك، فما علينا إلى أن نتخذ الحل الفكري كحل أساسي.
GHALAY MOHAMED- المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 01/12/2012
العمر : 38
الموقع : مدينة الورود
رد: شبكات التواصل الاجتماعي لاصطياد الشباب العربي خطير جدا
لماذا نغطي الشمس بالغربال انا ارى ان اي شخص يريد تغير حاكم البلد يجب اولا ان يغير ما في نفسه اولا وبعدها اسرته وبعدها يتوسع ولا كن كل الناس تسعى لتغير المجتمع بدون ان تسعى لتغير انفسها وهذه قمة الحمق والبلاها وياريت الناس تفهم قاعدة الا وهي كما تكونوا يوالا عليكم يعني اي شعب سراق يكون الحاكم وحاشيته سراق وشعب عادل يكون حاكم عادل وشعب همجي يلزمه حاكم اسوء من الشعب
khaled ze- المساهمات : 9
تاريخ التسجيل : 18/02/2013
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى